Author name: Amr Kamel

أشرار ديزني كيف أصبحوا أبطالا نحبهم ونتعاطف معهم؟

أشرار السينما المصرية هل نحبهم ونتعاطف معهم كأشرار هوليوود؟

ثلاثة مؤشرات: المؤشر الأول:   مع تصاعد أعمال العنف الإسرائيلي غير المبررة، مع ما يقابلها من تأييد سلطوي غربي أعمى، دخلت الأيديولوچية الصهيونية الاستعمارية في أزمة؛ فقد بدأت البلابل تثار لدى الرأي العام المتخبِّط، وبدأت الأيديولوچية تفقد شرعيتها شيئًا فشيئًا، ومن ثم أخذت في البحث عن مصدر تستمد منه شرعية جديدة لمواجهة انهيار محقق.. ولقد

لو سلمنا أن أحد الأشخاص وقع ضحية لظلم الأسرة والمجتمع من حوله ولم يجد الدعم المطلوب لانتشاله من هذا الشر وأصبح بالفعل شخصا مريضا سيكوباتيا وقاتلا شريرا؛ فهل تُكتب نهايته بهذا؟ – بشكل عام: لو أن أحدا ارتكب جريمة قتل متعمد وهو بكامل قواه العقلية، ثم أراد التوبة، فهل له توبة؟ الإجابة أن نعم له

فيديو: نحن نصنع الأفلام الإباحية لأننا نكره المسيح! https://www.youtube.com/watch?v=nzQpoB-mtAY اقرأ أيضًا: مسلسل فندق هازبين وإعادة تعريف قصة إبليس.

مسلسل سيمبسون والتنبؤات في يونيو من عام ٢٠١٩ أجرى موقع الـ BBC حوارًا مع آل جين وزوجته ستيفاني جيليس، إحدى كتّاب حلقات مسلسل سيمبسونز، والذي يعتبر أشهر مسلسلات السيت كوم الأمريكية بداية من عام ١٩٨٩.. وكان السؤال ببساطة عن التنبؤات المثيرة التي تظهر بين الحين والآخر في حلقات مسلسل سيمبسونز، مثل تولي ترامب الرئاسة، وأحداث

طالما كان الاستشراق أداة في أيدي القوى الاستعمارية الغربية؛ فهو – كما يصفه إدوارد سعيد – «يكتسب قوة تؤثر في ثلاث جهات: في الشرق، وفي المستشرق، وفي (المستهلك) الغربي للاستشراق»، بل ومن أهم أهدافه «تطويع الشرق حتى يلائم المقتضيات الأخلاقية للمسيحية الغربية». وهذا لا يمنع أنه في أحد مستوياته له أهداف علمية خالصة لا يقصد

تلقيت دعوة كريمة من جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، لإلقاء كلمة أمام طلبة كلية الصيدلية، في الملتقى الثالث للطلبة والخريجين، يوم السادس من مارس ٢٠٢٤، للحديث عن مشروعي الفكري ورحلتي في البحث والكتابة، حصلت بعدها على شهادة تقدير من الجامعة. جزيل الشكر على الحفاوة الكبيرة وحسن الاستقبال، والحمد لله رب العالمين. اقرأ أيضا: تعريف بالكاتب عمرو

في نقلة نوعية، جدا، بدأت أمازون برايم في عرض مسلسل كارتون كوميدي بعنوان فندق هازبن Hazbin Hotel تنطلق حكاية هازبين هوتيل في الدقائق الأولى بإعادة سرد لقصة لوسيفر (إبليس) وليليث التوراتية القديمة.. إبليس الذي كان “ملَكًا” مميزًا في مملكة السماء “الفردوس”، إلا أنه كان ملَكًا غير تقليدي مثل سائر الملائكة الطائعين، ولكنه كان مبدعًا ومتطلعًا،