الفتنة الكبرى بين الصحابة وحقيقة الخلاف بين علي ومعاوية؟
بعد مقتل عثمان بن عفان الخليفة الثالث وأمير المؤمنين، وقع الاختيار على عليٍّ بن أبي طالب رضي الله عنه وعن عثمان، وكانت بيعته بيعة شرعية لا يسع أحدًا من المسلمين نكثُها.. قال ابن تيمية[1]: «المنصوص عن أحمد تبديع كل من توقف في خلافة علي، وقال: هو أضل من حمار أهله، وأمر بهجرانه، ونهى عن مناكحته، […]
الفتنة الكبرى بين الصحابة وحقيقة الخلاف بين علي ومعاوية؟ قراءة المزيد »